يقع الكتاب الذي بين أيدينا في خمسة فصول،:
الفصل الأول عنونه الكاتب بالوضع الدولي، وتحدث فيه عن جاراتنا الفقيرات، وعن آخر الطرق لتسوية الفوارق الدولية.
وأما الفصل الثاني فقد عنونه بالدول المتخلفة، وتناول فيه الوحدة القومية، والتحمي للتنمية.
وجعل عنوان الفصل الثالث: التنظيم، وأدرج تحته قضية البيروقراطية والسوق، تفضيل البروقراطية، ومبادئ التنظيم الاقتصادي.
ثم انتقل للفصل الرابع، والمعنون بالاقتصاد المحتلف، وعرج فيه على مسائل عديدة، منها: الأرض والسكان، الربط بين الأرض والقوة العاملة ورأس المال.
وأما الفصل الأخير فقد جهله تحت عنوان:التقدم القومي عن طريق التجارة الخارجية، وتحته النقاط التالية: التجارة الخارجية، وفرصة التقدم.
هل تستطيع إلقاء نظرة على موقعنا قبل المعادرة؟ قد تجد شيئا يهمك!
سجل بريدك في القائمة ليصلك الجديد.
